المرأة والفلسفة - AN OVERVIEW

المرأة والفلسفة - An Overview

المرأة والفلسفة - An Overview

Blog Article



المقال السابق حداثة البنية وفلسفة الرؤيا في الشعرية العربية

وهنا العودة للمرأة في التراث العربي، نجد أن المرأة العربية تعيش ضمن إطارات معينة حددها لها الدين و المجتمع.

وبما أننا نتحدث عن الجانب الاجتماعي، فسنتحدث عن الإطارات التي حددها المجتمع

فآب حديثنا عن النسوية إلى أنها كلمة، تحتضن شتيتا من الرؤى حول ظلم المرأة وضيمها، وأن أنصار النسوية وحفدتها تضاربوا في طبيعة العدل والنصفة وفي طبيعة التحيز الجنسي على وجه الخصوص، ونلمس أيضا عندهم البينونية فيما يواجه المرأة ويخصها من أنواع الظلم والإساءة، ولم تتفق كذلك كلمتهم في الطبقات التي يجب أن تنحصر جهودهم في رفع الضيم عنها، أو يكون لها الأولية على الأقل.

والحقيقة أن النسوية ليست عقيدة في ضمير الفرد، بل هي ترى أن الأسباب قد قامت لفصل خياطة النسيج الاجتماعي وخيطه خياطة مجددة بمخيط المعايير النسوية.

لذا عليها أن تنسى أنها امرأة لا تصلح إلّا للإنجاب كما قال أرسطو.

أولها هو معنى كون الإنسان مضطهدا على أساس أنه امرأة. أهو أن من أساليب الاضطهاد ما يخصها؟ أم هو أن منحى معينا من ممارسة الاضطهاد يصيره كذلك؟ ثم هل يستقيم أن نرخي عنان التحديد لأكثر من حد من غير أن نجعل المفهوم مطاطا، ينسحب على كل شيء، ولايعني أي شيء، فيذهب سدى؟.

خالد الصعيدى يكتب   ممكن سؤال لى فى قلبك مكـــــان او ود او حبت حــــــنان ولا ولــى الزمـــــــــــان والحـــــــب هـــــــــــان ...

عل كل حال، نعود إلى حيثية النبش عن أسس التحيز الجنسي: حيثية التفسير وحيثية التبرير.هاتان الحيثيتان ليس بينهما اختلاف تضاد وتناف، بل اختلاف تنوع وانقسام، وكل منهما حفيد لصاحبه وعماد له. فإن الفعل شاهد المزيد البشري قلما يفهم على وجهه الصحيح إلا في وسط منتظم معين، وهذا الوسط يضمن له بالتبرير، ويربت على كتفي من يقوم بتجريمه فيهدّئه.

مثل هذه العوائق في الرواية الفلسفية التقليدية حدا أنصار النسوية إلى الانتفاع بأكثر من رواية فلسفية، وعدم الاقتصار على مدرسة معينة اقتصارا ملحوظا عند الفلاسفة من الفئة التقليدية. فقد لوحت إلى ذلك صاحبة مقالة “النسوية التحليلة” في هذه الموسوعة.

دونك قائمة لمقالات هذه الموسوعة المنخرطة إلى “مناهج النسوية” الغالبة (غلبة ربما تكون في بعض الأصقاع والبلاد)، فإنها تبين لك هذه المنازع والرؤى المتنوعة:

فالمرأة، نُظر لها كأداة إنجاب، وهذه مساحة إنتاجها. وكذلك ما انعكس على ما يمكن أن نسميه اليوم بالسياسات العنصرية تجاه "العبيد". أما الممارسات السياسية والفكرية، فقد كانت لرجال اليونان من "المواطنين" لا العمّال الذين يمارسون الأعمال اليدوية المهينة. التنوير.. للرجل فقط

عبد العظيم كحيل/يكتب................ غَنَم يا عرب غَنَم! أُكلنا عندما أُكل العراق   و مِن قبلها فلسطين دولة لليهود الصهاينة ...

ساهمت في تطوير الرياضيات من خلال أعمالها في الجبر والهندسة.

Report this page